إذَا مَا شِئْتَ فِي الدَّارَيْنِ تَسْعَدْ

بسم الله الرحمن الرحيم

إذَا مَا شِئْتَ فِي الدَّارَيْنِ تَسْعَدْ

صَلَّى الله ُعَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمْ *** صَلَّى الله ُعَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمْ

إذَا مَا شِئْتَ فِي الدَّارَيْنِ تَسْعَدْ *** فَأَكْثِرْ مِنَ الصَّلاَةِ عَلَى مُحَمَّد
وَإِنْ شِئْتَ الْقَبُوْلَ فِي الدَّعَوَاتِ *** فَتَخْتِمْ بِالصَّلاَةِ عَلَى مُحَمَّد

يَا حَافِظَ الْقُرْآن ( Hilmul Qur'an )

بسم الله الرحمن الرحيم

يَا حَافِظَ الْقُرْآن

يَا حَافِظَ الْقُرْآن *** بُورِكْتَ مِنْ إِنْسَان

مِنْ عِنْدِهِ الرَّحْمَن *** حَلاَّكَ بِاْلإِيْمَان

ياَ رَبَّناَ نَوِّرْ دَرْبَناَ اِهْدِ قَلْبَناَ

قُرْآنُنَا يَهْدِي *** لِلْخَيْرِ وَالْبِرِّ

أَنْزَلَهُ الْبَارِي *** فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ

ياَ دُعاَةَ الله ( Ya Du'atalloh )

بسم الله الرحمن الرحيم

يا دعاة الله

يَا دُعَاةَ اللهِ هَيَّا تَنْشُرُ النُّوْرَ الْمُبِيْنَ

فِي رِحَابِ الْأَرْضِ طُهْراً نَتَهَادَى مُؤْمِنِيْنَ

حُبُّناَ فِي الْكَوْنِ يَهْدِي كُلَّ مَنْ ضَلَّ السَّبِيْلَ

حُبُّناَ أَضْحَى أَمَاناً لِلَّذِي حُرِمَ الدَّلِيْلَ

النَّفْسُ تَبْكِيْ عَلَى الدُّنْيَا

من نظم علي بن أبي طالب رضي الله عنه

النَّفْسُ تَبْكِيْ عَلَى الدُّنْيَا

النَّفْسُ تَبْكِيْ عَلَى الدُّنْيَا وَقَدْ عَلِمَتْ *** أَِنَّ السَّعَادَةَ فِيْهَا تَرْكُ مَا فِيْهَا

لاَ دَارٌ لِلْمَرْءِ بَعْدَ الْمَوْتِ يَسْكُنُهَا *** إِلَّا الَّتِي كَانَ قَبْلَ الْمَوْتِ بَانِيْهَا
فَإِنْ بَنَاهَا بِخَيْرٍ طَابَ مَسْكَنُهَا *** وَإِنْ بَنَاهَا بِشَرٍّ خَابَ بَانِيْهَا

أماه يا أماه (Ummah)

بسم الله الرحمن الرحيم
نشيد أماه يا أماه

أَنْتِ لِقَلْبِي جَنَّةً *** فَالْحُبُّ قَدْ فَاقَ الْخَياَل

اَرْجُو رِضَاكِ فِي الْحَياَةِ *** مِنْ قَبْلِ اَنْ تَأْتِي الْغِلاَل

اَرْجُو رِضَاكِ فِي الْحَياَةِ *** مِنْ قَبْلِ اَنْ تَأْتِي الْغِلاَل

اُمَّاه ياَ اُمَّاه *** اُمَّاه ياَ اُمَّاه

أنشودة صلوا على خير الأنام

بسم الله الرحمن الرحيم
أنشودة صلوا على خير الأنام

صَلُّوا عَلَى خَيْرِ الْأَنَام *** اَلْمُصْطَفَى بَدْرِ التَّمَام
صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا *** يَشْفَعْ لَنَا يَوْمَ الزِّحَامْ

يَالَيْتَ شَعْرِى هَلْ أَرَى *** ذَاكَ الضَّرِيْحَ الْأَنْوَارَ

قَبْراً حَوَى خَيْرَ الْوَرَى *** مِنْ قَبْلِ مَوْتِى وَالسَّلَام